اجتمع بعض المستشرقين يبحثون عن خطأ في كتاب الله تعالى، واتفقوا على أن كلمة ((يَحطِمَنَّكم)) لم تأتِ في موضعها، لأنها تعنى التكسير، فكيف يمكن أن تتكسر النملة، وهي ليست من مادة قابلة للتكسير !
وبدءوا ينشرون "اكتشافهم" العظيم في وسائل الإعلام، ولم يرد عليهم رجل مسلم واحد !
وبعد أعوام مضت من اكتشافهم، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على النمل ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض، فقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب، حتى أن هذا العالم الأسترالي أعلن اسلامه